سيروم كلاريفيك برو-سولوشن - لتفتيح البشرة وتقليل البقع الداكنة

سيروم لتفتيح البشرة، يقلل بشكل واضح من البقع الداكنة وعلامات ما بعد حب الشباب ويشد مظهر المسام.

يتكون سيروم كلاريفيك برو-سولوشن من حمض بولي هيدروكسي بنسبة 10%، والنياسيناميد، ومستخلص براعم الزان، وهو علاج مُركز لتفتيح البشرة يوفر نتائج قوية بمرور الوقت دون أن يكون قاسيًا على البشرة. لاحظت السيدات أن البشرة أصبحت أكثر إشراقًا بعد أسبوع واحد وأصبحت المسام مشدودة بشكل واضح في أربعة أسابيع. وبعد ثمانية أسابيع، قلَّت البقع الداكنة وقلَّ أيضًا تغيُر لون البشرة الناتج عن حب الشباب بشكل واضح. شهدت 9 من أصل 10 سيدات من ذوات البشرة الفاتحة والسمراء، تحولًا ملحوظًا في بشرتهن بعد استخدام زجاجة واحدة من سيروم كلاريفيك برو-سولوشن* - بما في ذلك ذوات البشرة الحساسة أو البشرة المُعرضة لحب الشباب.

بالنسبة لأولئك الذين يعانون من مشاكل مثل تفاوت لون البشرة والبقع الداكنة وتغير لون البشرة، قد يكون من الصعب العثور على سيروم تفتيح فعّال ولطيف على البشرة. قد تسبب مستحضرات سيروم التفتيح المُركَّزة المكونة من أحماض ألفا وبيتا هيدروكسي إحساسًا بالحرقان أو الوخز عند وضعها - خاصة إذا كانت بشرتك حساسة. يحتوي سيروم كلاريفيك برو-سولوشن على حمض بولي هيدروكسي بنسبة 10%، ويحقق التوازن المثالي بين المفعول والراحة. يحتوي حمض بولي هيدروكسي على بنية جُزيئية أكبر مقارنة بأحماض ألفا وبيتا هيدروكسي، مما يسمح له بتقشير سطح البشرة بلُطف لتقليل التحسس. عندما يتم دمج حمض بولي هيدروكسي مع مُكون مثل النياسيناميد، فإنه يعطي نتائج تفتيح واضحة بدون الخشونة غير المرغوب فيها.
*استنادًا إلى نتائج التقييم الذاتي في دراسة للمستهلكين مدتها 10 أسابيع شملت 64 امرأة

نتائج التقييم الذاتي للمستهلكين*
• 96% يوافقن على أن البشرة تبدو مصقولة
• 92% يوافقن على أن البشرة تبدو أكثر إشراقًا
• 89% يوافقن على أن لون البشرة يبدو أكثر تناسقًا وأن المسام تبدو مشدودة
• 84% يوافقن على أن البقع الداكنة وتغير لون البشرة قد انخفض بشكل واضح
*استنادًا إلى نتائج التقييم الذاتي في دراسة للمستهلكين مدتها 10 أسابيع شملت 64 امرأة

نتائج مثبتة طبيًا*
• تقلّ علامات ما بعد حب الشباب بشكل واضح بنسبة 29.7%
• تقلّ البقع الداكنة بشكل واضح بنسبة 20.3%
• تقلّ المسام بشكل واضح بنسبة 18.7%
• يصبح لون البشرة أكثر تجانسًا بنسبة 28.2%
* بناءً على دراسة سريرية استمرت 10 أسابيع وأجريت على 64 سيدة.